ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
غزة أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*


.gif)










ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق