ياربي ثبتني على الإيمان
إني غريبُ الروح في الأكوان
إن كنت يوماً قد نأيت
فإنما عفو الكريم اليوم قد أدناني
ويسيل دمعي والبكاء إذا هَمَىَ
من خشية الرحمن هزَّ كِيَانِي
ياربي أذنبت بالأمس القريب
وسجلت صفحاتي الذنب الذي أنساني
واليوم تبت إليك وجئت بابك نادماً
أملي وخوفي فيك يلتقيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق