مجيب السائلين حملت ذنبي ... و سرت على الطريق إلى حماك
و رحت أدق بابك مستجيراً ... ومعتذراً و منتظراً رضاك
دعوتك يا مفرج كل كرب ... و لست ترد مكروباً دعاك
و تبت إليك توبة من تراه ... غريقاً في الدموع و لا يراك
مجيب السائلين حملت ذنبي ... و سرت على الطريق إلى حماك
و رحت أدق بابك مستجيراً ... ومعتذراً و منتظراً رضاك
دعوتك يا مفرج كل كرب ... و لست ترد مكروباً دعاك
و تبت إليك توبة من تراه ... غريقاً في الدموع و لا يراك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق