آخر ما وصل العلم العربي له وتفننت الصحفُ الرقطاءُ تـقبضُ من كلِّ جهاتِ النفطِ وتكتبُ ما برميلُ النفـطِ يشاءُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق