لبست ثوب العيش لم اُسْتَشَرْ
وحِرتُ فيه بين شتى الفِكر
وسوف انضو الثوب عني
ولم أُدْرِكْ لماذا جِئْتُ أين المفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق