نعم …… لست صاحبة سمو
ولا أوراقي الرسمية خاصة
ولا حصانة دبلوماسية لدي
لكنني أحببتك برقي ملكة
وظننتك حصانتي وأوراقي الرسمية
لكن النهايات معك كانت لاتشبه تلك الحكايات
التي كنت أقرأها كل ليلة قبل النوم!
نعم …… لست صاحبة سمو
ولا أوراقي الرسمية خاصة
ولا حصانة دبلوماسية لدي
لكنني أحببتك برقي ملكة
وظننتك حصانتي وأوراقي الرسمية
لكن النهايات معك كانت لاتشبه تلك الحكايات
التي كنت أقرأها كل ليلة قبل النوم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق