يا فؤادي لا تسل أين الهوى كان صرحا من خيال فهوى اسقني واشرب على أطلاله واروعني طالما الدمع روى كيف ذاك الحب أمسى خبرا وحديثا من أحاديث الهوى لست أنساك وقد أغريتني بفم عذب المنادة رقيق ويد تمد نحوي كيد من خلال الموجمدت لغريق وبريق يظمأ
الهجر اهون من عذابي في قربك ولا اشوفشي يوم أندم عليه وأنا جنبك وكفاية اعيش بالذكريات في بعادك وأنا عشت اكثر من حياتي في حبك بالحب وحده انت غالي علي بالحب وحده انت ضي عني بالحب وحده وهو وحده شوية لا يا حبيبي
كفاني فخرا" أن تكون لي ربا وكفاني عزا" أن أكون لك عبدا
"" أنت كما أريد...فاجعلني ربي كما تريد اللهم...كما صنت وجهي من السجود
لغيرك فصن وجهي عن مساءلة غيرك اللهم...أحملني علي عفوك ولا تحملني علي
عدلك اللهم...أني أعوذ بك أن أفتقر في غناك ......أو أضل في هد…
مكتوب على كل الورق انى بشر لكنى فى الواقع هجين بيصنفونى عندهم من المنبوزين مصنوع من المادة الرديئة اللى بيسموها طين صوتى ملوش ناس يسمعوة لانة بالتاكيد حزين
فى عشقك أربكت عقارب الساعة أصبحت الثوانى ..الدقائق ..الساعات عصرا ممزوجا بكل زمان .. وباسمك نادى الزمان على جبينك رسمت أنت إسمى مابين عينيك .. أصبح وطنى .. وإقامتى
حين يُهدي الصبح إشراق سناه ... يسكب الطل رحيقاً من نداه ... موقظاً بالنور أجفان الحياة ... الضحى من نور من ... والندى من فيض من ... سبحت لله في العش الطيور ... ترسل الألحان عطرا في الزهور ... تصنع العش وتسعى في البكور ... عيشها في رزق من ... وهي أيضا صنع من ....