فاز رئيس ٌ . . . . سقط رئيس . . . . . . ياعربي ستظل ُ تعيس هل تشغل ُ بالك أمريكا ؟ ؟ وبلادك في كف خسيس ! ! هل تُفتن بكتاب ٍ أبيض وكتابُك . . . در ٌونفيس هل ترجو الحريه منهم كي تبقى للغرب حبيس مامن حق ٍ يرجع ُ يوماً إن لم تُشعل نار وطيس لا تُصغي لكلام الحاكم أتظن الحاكم قديس ! ! من يحكمُ…
حتى العلي القدير يعطيك حرية الفعل والتفكير فلا يرسل إليك أنكر ونكير حتى تموت ليسألونك عن التقصير أما في بلاد المقاومة والتحرير تلك التي زعيمها بغل ٌ وأتباعه حمير ترى المخبر يسير خلف الطويل والقصير والغني . . . والفقير والأمين . . . والحقير فلا تتعجب أيها الأسير إن وجهوا لك ذات يوم ٍ تهم…
لا شيء بعالمنا يجدي فالأخبار ... هي الأخبار مات الوالي .. عاش الوالي والتكرار ... هو التكرار يأتي بغلٌ ... يرحلُ كلبٌ شعبٌ محكومٌ ... بحمار فـاحـذر أن تكتب أفـكـارك أو تدخل يوما ً بحوار فـكر في خـبزك يـا ولدي واترك شأنك ... للجبار قد يُقطع رأسك يا ولدي إن بُحت بتلك الأفكار فارجع عن …
صدقت أيها الحمار اخترتم فأحسنتم الإختيار فالشيطان لا يكون إلا مع الأشرار وابن المتعة لا بد أن يحالف الدولار ومن راحوا يلطمون خدودهم بالعار ليثأروا لحفيد رسولنا المختار تحالفوا دوما ً مع شيطان مرشدهم ليكفروا بكتاب عزيزنا الجبار فعن أي كربلاء يا ترى يتحدثون وهم من قتلوا الحسين في وضح …
ثقبوا يديه بألف مسمار صلبوا ما تبقى منه فوق الجدار اغتصبوا أمام عينيه كل أهل الدار طالبوه بشتم العزيز الجبار اكفر بسم ربك الذي خلق وقل : لا إله إلا بشار
لأنهم ابناء عهر لأنهم يكرهون الطهر لأنهم أعداء كل الحياة ولا يطيقون عبق العطر لأنهم أحفاد القردة والخنازير ويغيظهم أننا أحفاد أبي بكر لأنهم أتباع مسيلمة الكذاب ودينهم الخداع ومذهبهم الكفر لأنهم يحقدون على شعب الطاهرين يحرقون الناس في حي الوعر