عيونِك شوكةٌ في القلبِ توجعني... وأعبدُها وأحميها من الريحِ وأُغمدها وراء الليل والأوجاع... أُغمدها فيشعل جُرحُها ضوءَ المصابيحِ ويجعل حاضري غدُها أعزَّ عليَّ من روحي وأنسى، بعد حينٍ، في لقاء العين بالعينِ بأنّا مرة كنّا، وراءَ الباب، اثنين ! كلامُكِ... كان أغنيهْ وكنت أُحاول الإنشاد …